زوارنا اليوم


web counter

About Me

صورتي
الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد
الرياض, الرياض, Saudi Arabia
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

عدد زوار المدونة اليوم

إرشيف المقالات

حديث الذكريات

كلمة الدكتورة سهيلة في الخطاب الإسلامي (1)

كلمة الدكتورة سهيلة في الخطاب الإسلامي 2

الثلاثاء، 27 ديسمبر 2011

postheadericon ملتقى المرأة السعودية ما له وما عليه ( 1-3)

ملتقى المرأة السعودية ما له وما عليه ( 1-3)
د. سهيلة زين العابدين حماد
الثلاثاء 27/12/2011
لقد تتبعتُ باهتمام بالغ ما نشرته الصحافتان الورقية والاليكترونية عن ملتقى المرأة السعودية ما لها وما عليها الذي نظمه


الثلاثاء، 20 ديسمبر 2011

postheadericon الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان وثماني سنوات من العمل المتواصل الدؤوب (2-2)

الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان وثماني سنوات من العمل المتواصل الدؤوب (2-2)

د. سهيلة زين العابدين حماد
الثلاثاء 20/12/2011
أواصل الحديث عن ماحققته الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان من إنجازات خلال ثماني سنوات طبقًا لإحصائياتها :
الأحد، 18 ديسمبر 2011

postheadericon سهيلة زين العابدين لـ "سبق": "حافز" نسي المطلقات بعد 35 عاماً

سهيلة زين العابدين لـ "سبق": "حافز" نسي المطلقات بعد 35 عاماًطالبت بتشكيل لجان نسائية متخصصة للتعرف على مشكلات السعوديات فوق العمر المحددعبد الله السالم – سبق – الدمام: طالبت عضو جمعية حقوق الإنسان الدكتورة سهيلة زين العابدين وزارة العمل بتخصيص لجان نسائية لبحث الأمور النسائية، خصوصاً للمرأة فوق 35 سنة، ومشكلاتها في الحصول على إعانة "حافز".
  
الثلاثاء، 13 ديسمبر 2011

postheadericon الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد تطالب بنظام تقاعد عادل للرجل والمرأة

الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد تطالب بنظام تقاعد عادل للرجل والمرأة
جريدة المدينة : حصة المولد – جدة
الأحد 11/12/2011
قالت د. سهيلة زين العابدين عضو المجلس التنفيذي للجمعية الوطنية لحقوق الإنسان إن نظام التقاعد الحالي قديم ولا يتماشى مع متطلبات الوقت الحالي

postheadericon الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان ..ثماني سنوات من العمل المتواصل الدؤوب (1-2)

الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان ..ثماني سنوات من العمل المتواصل الدؤوب (1-2)
د. سهيلة زين العابدين حماد
الثلاثاء 13/12/2011
يصادف اليوم الثلاثاء الثامن عشر من محرم مرور ثماني سنوات على تأسيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان،
الاثنين، 12 ديسمبر 2011

postheadericon الدكتورة سهيلة زين العابدين لعكاظ :

الدكتورة سهيلة زين العابدين لعكاظ :
الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان رصدت العديد من حالات لظلم لنساء مطلقات وساعدتهن في محاولة استرداد حقوقهن، ورفع الظلم عن المعضولات
جريدة عكاظ : 9\ 12\2011م

الثلاثاء، 6 ديسمبر 2011

postheadericon إلى من يُنكرون بيعة وشورى النساء ( 3-3)

إلى من يُنكرون بيعة وشورى النساء ( 3-3)
الثلاثاء 06/12/2011
د. سهيلة زين العابدين حماد
أواصل الرد على من ينكرون بيعة وشورى النساء؛ إذ توقفتُ عند أخذ الرسول صلى الله عليه وسلم بمشورتي خديجة وأم سلمة رضي عنهما في أمريْن خطيريْن من أمور الأمة
الثلاثاء، 29 نوفمبر 2011

postheadericon إلى من يُنكرون بيعة وشورى النساء ( 2-3)

إلى من يُنكرون بيعة وشورى النساء ( 2-3)

الثلاثاء 29/11/2011

د. سهيلة زين العابدين حماد
أواصل الرد على ما جاء في بيان أحد المعترضين حول بيعة وشورى النساء وتحريمه للانتخابات لأمور هي حسب قوله
الثلاثاء، 22 نوفمبر 2011

postheadericon إلى من ينكرون بيعة وشورى النساء!! “1-3”

إلى من ينكرون بيعة وشورى النساء!! “1-3”

الثلاثاء 22/11/2011

د. سهيلة زين العابدين حماد
تعالت بعض الأصوات تنفي حقي المرأة في البيعة والشورى في الإسلام ،بل تحرم الانتخابات بدعوى أنها قادمة إلينا من الغرب مع الاحتلال الأجنبي لعالمنا العربي والإسلامي،
الثلاثاء، 15 نوفمبر 2011

postheadericon أكنا ننتظر الدوائر التلفازية المغلقة لتكون ضوابطنا الشرعية؟ (2-2)

أكنا ننتظر الدوائر التلفازية المغلقة لتكون ضوابطنا الشرعية؟ (2-2)
جريدة المدينة: الثلاثاء 15/11/2011
د. سهيلة زين العابدين حماد
تحدثتُ في الحلقة الماضية عن بعض الضوابط الشرعية للقاء الرجال بالنساء والتحدث إلى بعضهم البعض الواردة في القرآن الكريم،
الأحد، 13 نوفمبر 2011

postheadericon لماذا هذه المدونة وما محتوياتها ؟


لماذا هذه المدونة وما محتوياتها ؟ قُدّر لي أن أولد وأعاصر أهم مرحلة انتقالية يشهدها مجتمعنا السعودي في عصر رجلي الإصلاح فيصل ــ رحمه الله ــ وعبد الله ــ أمد الله في عمره وأبقاه ــ فقد شهدت المرأة السعودية في عهد الأول نقطة تحول كبرى بتحريرها من عبودية الرق ، وانتقالها من عصر الأمية والجهل إلى عصر العلم والمعرفة ،وفي عهد الثاني تخصيصها ببعثات دراسية في كبريات الجامعات العالمية وإنشاء جامعة لها ،وتعيينها في مناصب قيادية ،ومنحها حقوقها السياسية ،وحق المشاركة في الحياة العامة، وشهد عصر الأول بداية ابتعاث الطلبة للدراسة في الخارج، بينما شهد عصر الثاني نقلة نوعية للاقتصاد المعرفي . ولكن واقع المرأة السعودية يدعو إلى التوقف والتساؤل ،فرغم ما حققته من إنجازات علمية على مستوى عالمي ، إلا أنّها في نظر مجتمعها قاصر حتى ولو بلغت الستين ، فهي محرومة من كثير من حقوقها لسيطرة الأعراف والعادات والتقاليد المتعارضة مع الإسلام ،ولسيادة خطاب ديني يقلل من شأنها ،ويتعامل معها على أنّها دون الرجل ، وهذا جعلني أتوقف عند طريقة التعامل مع المرأة المسلمة بين إفراط تارة وتفريط تارة أخرى ،فكتبتُ أوّل دراسة لي بعنوان " تأرجح المرأة بين الإفراط والتفريط أدى بها إلى ما هي عليه الآن ،ونشر على حلقات في ملحق المدينة الأدبي عام 1398هـ\ 1978م ،ثم أصدرته في كتاب بعنوان " المرأة بين الإفراط والتفريط ، وتأملت مسيرة المرأة السعودية ،وتساءلت مسيرة المرأة السعودية ... إلى أين ،وكنتُ أول من تجرأ وفتح ملف المرأة السعودية ، وتحدث عن سلبيات مسيرتها وإيجابياتها ،وموقف المجتمع من هذه المسيرة ، وقد اهتمت به الصحافة الأجنبية، كما حدّدتُ موقف المجتمع من مسيرة السعودية قبل 27 عامًا ، بأنّه موقف بين مؤيد ومعارض ومتحفظ، ولما وجدت أنّ حال المرأة المسلمة عامة والسعودية خاصة لن تصلح إلا بتصحيح الخطاب الإسلامي للمرأة وعن المرأة ، بدأتُ أطالب بتصحيح هذا الخطاب منذ أكثر من خمسة عشر عامًا. ولمّا كان وضع المرأة السعودية وعدم تناغم واقعها مع ما حققته من إنجازات علمية على المستوى العالمي ، فقد لفت هذا التباين أنظار العالم ، ووضع المرأة السعودية تحت المجهر ، وأصبح طلبة وطالبات من دول أجنبية يحضّرون عنها رسائل ماجستير ودكتوراة . هذا ومعاصرتي للجهود المُضنية التي بذلها الفيصل ـ رحمه الله ــ لتحقيق التضامن الإسلامي ،وتوحيد كلمة المسلمين ، وكذلك معاصرتي الأحداث تُعد نقاط تحوّل في تاريخ الأمتيْن العربية والإسلامية، وهي هزيمة العرب عام 1967م، وانتصارات أكتوبر عام 19973م ، واتفاقية كامب ديفيد عام 1978م ، و دارستي للتاريخ وتخصصي في السيرة النبوية ، ساعدني على فهم قضايانا العربية والإسلامية وتحليلها ، كما دراستي للتاريخ ساعدتني على الوقوف على تاريخ المرأة ، ومعرفة إنجازاتها في مختلف العصور، وما تمتعت به من حقوق دينية واجتماعية وسياسية ومالية وثقافية ،كما ساعدني على تحليل الأحداث والظواهر، والوقوف على أسبابها، وانعكس هذا على دراساتي الاجتماعية، ونشأتي في بيت دين وفقه وعلم، والدروس الدينية التي تلقيتها من والدي رحمه الله ، ونشأتي في المدينة المنورة ، وتلقي العلم الابتدائي والمتوسط والثانوي في المملكة العربية السعودية ،وعكوفي على دراسة علوم الدين الإسلامي ،وعلم الأديان والفرق والمذاهب الدينية والفكرية سنين طويلة ،كل هذه العوامل أهلتني على التأصيل الشرعي لما أتناوله من موضوعات ذات علاقة ،كما أهلني لوضع فكر كبار الكتاب والأدباء والمفكرين العرب تحت مجهر التصور الإسلامي ، وقُدمت بحوث عني في عدة مؤتمرات دولية ، وبعض الرسائل الجامعية، وأُجريت معي حوارات صحفية في صحف عامية، إضافة إلى مشاركاتي في برامج إذاعية وتلفازية ، كل هذا عرّف الناس بفكري ، فقد جاءت أستاذة جامعية من أمريكا اللاتينية إلى المملكة العربية السعودية ،وطلبت لقائي بالإسم لأحدثها عن حقوق المرأة في الإسلام ، وعن المرأة السعودية لتُحدّث طلبتها بذلك ،وقالت أردتُ أن أعرف هذا منك كمصدر أساسي للحديث عن المرأة السعودية ، والمرأة في الإسلام ، كما جاءتني طالبة فرنسية ،وأخرى يابانية تحضران رسالة الماجستير عن المرأة السعودية ، وقد حضّرت الطالبة الفرنسية رسالتها للدكتوراة عن المرأة السعودية أيضًا، وجاءتني مرة أخرى ، كما طلب معالي الوزير الياباني المفوض من الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان اللقاء بي مرتيْن وكانت معه نائبته لأحدثهما عن حقوق المرأة في الإسلام وعن المرأة السعودية ، وغير هؤلاء كثر. وهناك أيضًا طلبة وطالبات ماجستير ودكتوراة في جامعات سعودية وعربية وآسيوية ،وأوربية وأمريكية يتصلون بي هاتفيًا ، أو عبر الإيميل ــ وبعض الطالبات والباحثات يأتين لزيارتي ــ يطلبون مني المشورة حول أطروحاتهم ورسائلهم وبحوثهم، وتزويدهم بما كتبته فيما يتعلق بموضوعاتها من بحوث ودراسات ومؤلفات ،وبعضها تتناول جوانب عني . فرغبة مني في مساعدة طلبة وطالبات العلم ورغبة مني في تقديم التاريخ الإسلامي وحضارته ،والتشريع الإسلامي وأحكامه الفقهية مجردًا من شبهات المستشرقين والمفاهيم الخاطئة لبعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية ،ومن العادات والأعراف والتقاليد المتعارضة مع الإسلام وتعاليمه ،وقيمه ، وفي نشر ثقافة حقوق الإنسان والتوعية بها ، و وبحقوق المرأة في الإسلام بصورة خاصة ، وحفاظًا على لغتنا العربية ، وهُويتنا العربية والإسلامية ، وتنقية أدبنا العربي من شوائب التغريب والإلحاد ،وإسهامًا في التوعية بقضايا الأمتيْن العربية والإسلامية ، وفي إصلاح أحوالها ،وحرصًا مني على تحفيز أبناء وبنات هذا الجيل والأجيال القادمة على القراءة ، رأيتُ أن أعد هذه المدونة التي تحوي على إنتاجي الفكري والعلمي والأدبي ، وأنشطتي العلمية والاجتماعية والأدبية والفكرية والحقوقية من مؤتمرات ومحاضرات وندوات وبحوث ومقالات ومؤلفات ،وبرامج إذاعية وتلفازية وحوارات صحفية ؛ لذا حوت المدونة على المحاور التالية: أولًا : القائمة الرئيسية ،وتحتوي على : 1. سيرتي الذاتية. 2. سيرة الوالد رحمه الله وبعض أجدادي. 3. التعريف بمؤلفاتي. 4. بحوث ومؤتمرات . 5. ندوات ومحاضرات . 6. قناتي على اليوتيوب . 7. أحاديثي عبر الأثير :. 8. حديث الذكريات : وفيه أتحدث عن مشوار حياتي منذ لحظة مولدي إلى 18\4\ 1424هـ الموافق 18\6\ 2003م. 9. حوارات وتحقيقات أجريت معي. 10. المكتبة اليكترونية، وتحتوي على بعض المؤلفات التي صدرت لي ، ومؤلفات لي لم تصدر بعد . ثانيًا : أقسام المقالات ، وتحتوي على : 1. تصحيح الخطاب الإسلامي للمرأة : وهذا من أهم الأهداف التي أسعى إليها منذ خمسة عشر عامًا ، فأمتنا الإسلامية لن تبلغ المكانة التي تستحقها إلّا إذا عُوملت المرأة معاملة الإسلام لها ، ونالت كامل حقوقها التي وهبها الإسلام لها طبقًا لما جاء به الإسلام ،وليس طبقًا للخطاب الديني السائد الآن الذي يحرم المرأة كثيرًا من حقوقها لمفاهيم خاطئة ،وأعراف وعادات وتقاليد جاهلية لا تمت للإسلام بصلة ،وأُلبست بلباس الإسلام، ويحتوي هذا المحور على ما كتبته من مقالات حول تصحيح هذه المفاهيم. 2. قضايا الأمة العربية والإسلامية . 3. حقوق الإنسان. 4. قضايا الطفولة والشباب . 5. كيف يتحقق الإصلاح 6. قضايا المرأة. 7. رسائل ومقالات بعض الأدباء والمفكرين والكتاب حول كتاباتي . 8. أدب ونقد . 9. بحوث ودراسات ومقالات تاريخية:. 10. أنا وأدب الرسائل . 11. كلماتي في بعض المناسبات. 12. خواطر وخلجات نفس. 13. قصص من الواقع. 14. معاركي الأدبية . 15. صفحتي على التويتر. 16. صفحتي على الفيس بوك. 17. مواقع ذات صلة. 18. البوم صور. ويحتوي علي صوري في مختلف المناسبات. 19. شهادات تقدير: وتحتوي على شهادات التقدير التي حصلتُ عليها. هذا وقد تم إلى الآن إدخال أكثر من مائتي وستين مادة ،وباقي المواد ستدخل تباعًا ــ إن شاء الله ــ وقد حرصتُ على توثيق كل مادة في المدونة من حيث التاريخ والمكان والمناسبة، تسهيلًا للدارسين والباحثين والمؤرخين ، فهذه المدونة في مجملها تسجل الحياة السياسية والاجتماعية والفكرية والأدبية في مجتمعنا السعودي ومجتمعاتنا العربية والإسلامية، والمجتمع الدولي على مدى ثلث قرن. وممّا يجدر التنويه عنه ، أنّ هذه المدونة تمثل المراحل التي مرّ عليها فكري ؛ إذ تصححت لدي بعض المفاهيم ، بعدما أدركتُ خطأها، خاصة فيما يتعلق بالمرأة وحقوقها ؛ إذ تبيّن لي ذلك عند دراستي في قسم دراسات عليا بكلية الدراسات الإنسانية بجامعة الأزهر، وأثناء إعدادي لرسالتي للدكتوراة عن السيرة النبوية في كتابات المستشرقين ــ دراسة منهجية تطبيقية على المدرسة الإنجليزية ـــ أنّ خطابنا الديني السائد عن المرأة قائم على مفاهيم خاطئة لبعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية ؛ إذ فسرها بعض المفسرين والمحدثين طبقًا لنظرة مجتمعاتهم للمرأة ، وما يُسيطر عليها من عادات وأعراف وتقاليد جاهلية لم تتخلص منها مجتمعاتهم، وبنى بعض الفقهاء أحكامهم على تلك المفاهيم الخاطئة، وتلك العادات والأعراف والتقاليد، بل بعضهم بنى أحكامًا فقهية على أحاديث ضعيفة ،أو موضوعة ، أو مفردة، أو شاذة ، أو مرسلة، ووجد المستشرقون بغيتهم في كتب التفسير والفقه والحديث لتشويه صورة الإسلام وموقفه من المرأة من خلال ما كتبه أولئك المفسرون في تفسيرهم للآيات المتعلقة بالمرأة بصورة خاصة ، والإسرائيليات والمرويات الضعيفة والموضوعة والمنكرة التي استند عليها بعض المفسرين في تفسيراتهم، وبعض الفقهاء في أحكامهم واجتهاداتهم، وهذا موضح في بحوثي ودراساتي ومقالاتي التي كتبتها بهذا الصدد . أعزائي وعزيزاتي إنّه لشرف عظيم لي أن أقدم لكم هذه المدونة ، وأعلن افتتاحها رسميًا في يوم الوطن الذى أصبح أيضاً يوم "المرأة السعودية" بقرارات خادم الحرميْن الشريفيْن الملك عبد الله ــ حفظه وأبقاه وأيّده بنصر من عنده بمناسبة حصول المرأة السعودية على حقوق طالما طالتُ بها ،وفي مقدمتها حقوقها السياسية ،وحق المشاركة في الحياة العامة ،سائلة الله عز وجل أن تنال إعجابكم ورضاكم ، وأن يجد كل واحد منكم فيها بُغيته ، وأنا في انتظار آرائكم وتوجيهاتكم ومقترحاتكم . وأخيرًا كم أتمنى أن تُترجم محتويات هذه المدونة لمختلف لغات العالم لتصحيح صورة الإسلام لدى الغرب التي عكف المستشرقون على تشويهها على مدى سبعة قرون من جهة ،وإسهام خطابنا الديني عن المرأة وللمرأة بمفاهيمه الخاطئة وما سيطر عليه من عادات وأعراف وتقاليد جاهلية لا تمت للإسلام بصلة في تشويهها من جهة أخرى ،ولتكوين رأي عام عالمي صحيح حول ديننا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم وحضارتنا وتاريخنا وقضايانا العربية والإسلامية. صاحبة المدونة د. سهيلة زين العابدين حمّاد

postheadericon المعارك الأدبية للدكتورة سهيلة مع معارضي حقوق المرأة السياسية (3)

المعارك الأدبية للدكتورة سهيلة مع معارضي حقوق المرأة السياسية (3)
الرد على مقولة إنَّ مشاركة المرأة في مجلس الشورى يعرضها
إلى السفور والتبرج والاختلاط والسفر بدون محرم

postheadericon ماذا وراء إيجاد خطاب لغوي أنثوي

ماذا وراء إيجاد خطاب لغوي أنثوي
ورقة عمل مقدمة من
سهيلة زين العابدين حمّاد
للمؤتمر السادس لجمعية لسان العرب تحت رعاية الأمين العام لجامعة الدول العربية الأستاذ عمرو موسى وعقد في مقر جامعة الدول العربية في الفترة من 6ـ 8\11\ 1999م

postheadericon الليبرالية السعودية وتزييف الحقائق( 2-2)

الليبرالية السعودية وتزييف الحقائق( 2-2)
د. سهيلة زين العابدين حماد
جريدة المدينة : 18\1\2011م.
أواصل الحديث عن الليبرالية السعودية ومدى ولائها لليبرالية الغربية،

إنّ مصطلح التنوير مصطلح غربي من حيث النشأة واللفظ والمضامين، تعود جذوره إلى فرنسيس بيكون في القرن السادس عشر الميلادي، الذي كان له السبق في رفض تدخل الدين بالمعرفة، ومن ثم استبعاده تمامًا.

postheadericon الليبرالية السعودية وتزييف الحقائق (1-2)

الليبرالية السعودية وتزييف الحقائق (1-2)
د. سهيلة زين العابدين حماد
جريدة المدينة : 11\1\ 2011م
عندما يُسأل أي ليبرالي سعودي عن تعريف الليبرالية السعودية وملامحها ومنهجها، نجده يتحدّث عن الليبرالية الغربية ورموزها

postheadericon هل علماء الأمة مفكروها هم رجالها دون نسائها؟

هل علماء الأمة مفكروها هم رجالها دون نسائها؟
د. سهيلة زين العابدين حمَاد
جريدة الندوة التي تصدر في مكة المكرمة في شهر يوليو عام 2007م.

postheadericon لماذا الإصرار على قصر المناصب الدينية على الرجال دون النساء؟

لماذا الإصرار على قصر المناصب الدينية على الرجال دون النساء؟
د. سهيلة زين العابدين حمَّاد
جريدة المدينة : الخميس 19 ربيع الأول 1429 - الموافق - 27 مارس 2008
إن كانت المرأة علَّمت وأجازت أئمة وعلماء وفقهاء ومفتين فكيف نقصر فتواها على أمور النساء؟

postheadericon ( لا تمنعوا إماء الله مساجد الله )

( لا تمنعوا إماء الله مساجد الله )
بقلم /د. سهيلة زين العابدين حمَّاد
جريدة الندوة في شهر أكتوبر عام 2006م.

http://dr-suhaila-z-hammad.blogspot.com/

هذا حديث نبوي شريف ،وقد امتثل الصحابة بالالتزام بما جاء فيه

postheadericon المجالس البلدية وغياب المرأة


د. سهيلة زين العابدين حمّاد
جريدة الخليج الإماراتية في 24/8/2004م.
تخطو المملكة العربية السعودية خطوات جادة وحثيثة نحو الإصلاح في مختلف المجالات، ولا سيما في المجال السياسي.

postheadericon موت مجلس الأمن والأمم المتحدة والاتحاد الأوربي !!!

موت مجلس الأمن والأمم المتحدة والاتحاد الأوربي !!!
د. سهيلة زين العابدين حمّاد
إبان الغزو الإسرائيلي على لبنان، أعلن الأمين العام لجامعة الدول العربية الدكتور عمرو موسى موت عملية السلام في الشرق الأوسط ،

postheadericon إصلاح مجلس انعدام الأمن ليكون مجلس أمن

د. سهيلة زين العابدين حمّاد

مجلس الأمن أحد المنظمات الدولية التي غدت وسيلة رئيسية وأساسية لدى الإدارة الأمريكية الحالية لتمرير جميع مشاريع العقوبات على أنواعها
الثلاثاء، 8 نوفمبر 2011

postheadericon لماذا هذه المدونة وما محتوياتها ؟


لماذا هذه المدونة وما محتوياتها ؟ قُدّر لي أن أولد وأعاصر أهم مرحلة انتقالية يشهدها مجتمعنا السعودي في عصر رجلي الإصلاح فيصل ــ رحمه الله ــ وعبد الله ــ أمد الله في عمره وأبقاه ــ فقد شهدت المرأة السعودية في عهد الأول نقطة تحول كبرى بتحريرها من عبودية الرق ، وانتقالها من عصر الأمية والجهل إلى عصر العلم والمعرفة ،وفي عهد الثاني تخصيصها ببعثات دراسية في كبريات الجامعات العالمية وإنشاء جامعة لها ،وتعيينها في مناصب قيادية ،ومنحها حقوقها السياسية ،وحق المشاركة في الحياة العامة، وشهد عصر الأول بداية ابتعاث الطلبة للدراسة في الخارج، بينما شهد عصر الثاني نقلة نوعية للاقتصاد المعرفي . ولكن واقع المرأة السعودية يدعو إلى التوقف والتساؤل ،فرغم ما حققته من إنجازات علمية على مستوى عالمي ، إلا أنّها في نظر مجتمعها قاصر حتى ولو بلغت الستين ، فهي محرومة من كثير من حقوقها لسيطرة الأعراف والعادات والتقاليد المتعارضة مع الإسلام ،ولسيادة خطاب ديني يقلل من شأنها ،ويتعامل معها على أنّها دون الرجل ، وهذا جعلني أتوقف عند طريقة التعامل مع المرأة المسلمة بين إفراط تارة وتفريط تارة أخرى ،فكتبتُ أوّل دراسة لي بعنوان " تأرجح المرأة بين الإفراط والتفريط أدى بها إلى ما هي عليه الآن ،ونشر على حلقات في ملحق المدينة الأدبي عام 1398هـ\ 1978م ،ثم أصدرته في كتاب بعنوان " المرأة بين الإفراط والتفريط ، وتأملت مسيرة المرأة السعودية ،وتساءلت مسيرة المرأة السعودية ... إلى أين ،وكنتُ أول من تجرأ وفتح ملف المرأة السعودية ، وتحدث عن سلبيات مسيرتها وإيجابياتها ،وموقف المجتمع من هذه المسيرة ، وقد اهتمت به الصحافة الأجنبية، كما حدّدتُ موقف المجتمع من مسيرة السعودية قبل 27 عامًا ، بأنّه موقف بين مؤيد ومعارض ومتحفظ، ولما وجدت أنّ حال المرأة المسلمة عامة والسعودية خاصة لن تصلح إلا بتصحيح الخطاب الإسلامي للمرأة وعن المرأة ، بدأتُ أطالب بتصحيح هذا الخطاب منذ أكثر من خمسة عشر عامًا. ولمّا كان وضع المرأة السعودية وعدم تناغم واقعها مع ما حققته من إنجازات علمية على المستوى العالمي ، فقد لفت هذا التباين أنظار العالم ، ووضع المرأة السعودية تحت المجهر ، وأصبح طلبة وطالبات من دول أجنبية يحضّرون عنها رسائل ماجستير ودكتوراة . هذا ومعاصرتي للجهود المُضنية التي بذلها الفيصل ـ رحمه الله ــ لتحقيق التضامن الإسلامي ،وتوحيد كلمة المسلمين ، وكذلك معاصرتي الأحداث تُعد نقاط تحوّل في تاريخ الأمتيْن العربية والإسلامية، وهي هزيمة العرب عام 1967م، وانتصارات أكتوبر عام 19973م ، واتفاقية كامب ديفيد عام 1978م ، و دارستي للتاريخ وتخصصي في السيرة النبوية ، ساعدني على فهم قضايانا العربية والإسلامية وتحليلها ، كما دراستي للتاريخ ساعدتني على الوقوف على تاريخ المرأة ، ومعرفة إنجازاتها في مختلف العصور، وما تمتعت به من حقوق دينية واجتماعية وسياسية ومالية وثقافية ،كما ساعدني على تحليل الأحداث والظواهر، والوقوف على أسبابها، وانعكس هذا على دراساتي الاجتماعية، ونشأتي في بيت دين وفقه وعلم، والدروس الدينية التي تلقيتها من والدي رحمه الله ، ونشأتي في المدينة المنورة ، وتلقي العلم الابتدائي والمتوسط والثانوي في المملكة العربية السعودية ،وعكوفي على دراسة علوم الدين الإسلامي ،وعلم الأديان والفرق والمذاهب الدينية والفكرية سنين طويلة ،كل هذه العوامل أهلتني على التأصيل الشرعي لما أتناوله من موضوعات ذات علاقة ،كما أهلني لوضع فكر كبار الكتاب والأدباء والمفكرين العرب تحت مجهر التصور الإسلامي ، وقُدمت بحوث عني في عدة مؤتمرات دولية ، وبعض الرسائل الجامعية، وأُجريت معي حوارات صحفية في صحف عامية، إضافة إلى مشاركاتي في برامج إذاعية وتلفازية ، كل هذا عرّف الناس بفكري ، فقد جاءت أستاذة جامعية من أمريكا اللاتينية إلى المملكة العربية السعودية ،وطلبت لقائي بالإسم لأحدثها عن حقوق المرأة في الإسلام ، وعن المرأة السعودية لتُحدّث طلبتها بذلك ،وقالت أردتُ أن أعرف هذا منك كمصدر أساسي للحديث عن المرأة السعودية ، والمرأة في الإسلام ، كما جاءتني طالبة فرنسية ،وأخرى يابانية تحضران رسالة الماجستير عن المرأة السعودية ، وقد حضّرت الطالبة الفرنسية رسالتها للدكتوراة عن المرأة السعودية أيضًا، وجاءتني مرة أخرى ، كما طلب معالي الوزير الياباني المفوض من الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان اللقاء بي مرتيْن وكانت معه نائبته لأحدثهما عن حقوق المرأة في الإسلام وعن المرأة السعودية ، وغير هؤلاء كثر. وهناك أيضًا طلبة وطالبات ماجستير ودكتوراة في جامعات سعودية وعربية وآسيوية ،وأوربية وأمريكية يتصلون بي هاتفيًا ، أو عبر الإيميل ــ وبعض الطالبات والباحثات يأتين لزيارتي ــ يطلبون مني المشورة حول أطروحاتهم ورسائلهم وبحوثهم، وتزويدهم بما كتبته فيما يتعلق بموضوعاتها من بحوث ودراسات ومؤلفات ،وبعضها تتناول جوانب عني . فرغبة مني في مساعدة طلبة وطالبات العلم ورغبة مني في تقديم التاريخ الإسلامي وحضارته ،والتشريع الإسلامي وأحكامه الفقهية مجردًا من شبهات المستشرقين والمفاهيم الخاطئة لبعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية ،ومن العادات والأعراف والتقاليد المتعارضة مع الإسلام وتعاليمه ،وقيمه ، وفي نشر ثقافة حقوق الإنسان والتوعية بها ، و وبحقوق المرأة في الإسلام بصورة خاصة ، وحفاظًا على لغتنا العربية ، وهُويتنا العربية والإسلامية ، وتنقية أدبنا العربي من شوائب التغريب والإلحاد ،وإسهامًا في التوعية بقضايا الأمتيْن العربية والإسلامية ، وفي إصلاح أحوالها ،وحرصًا مني على تحفيز أبناء وبنات هذا الجيل والأجيال القادمة على القراءة ، رأيتُ أن أعد هذه المدونة التي تحوي على إنتاجي الفكري والعلمي والأدبي ، وأنشطتي العلمية والاجتماعية والأدبية والفكرية والحقوقية من مؤتمرات ومحاضرات وندوات وبحوث ومقالات ومؤلفات ،وبرامج إذاعية وتلفازية وحوارات صحفية ؛ لذا حوت المدونة على المحاور التالية: أولًا : القائمة الرئيسية ،وتحتوي على : 1. سيرتي الذاتية. 2. سيرة الوالد رحمه الله وبعض أجدادي. 3. التعريف بمؤلفاتي. 4. بحوث ومؤتمرات . 5. ندوات ومحاضرات . 6. قناتي على اليوتيوب . 7. أحاديثي عبر الأثير :. 8. حديث الذكريات : وفيه أتحدث عن مشوار حياتي منذ لحظة مولدي إلى 18\4\ 1424هـ الموافق 18\6\ 2003م. 9. حوارات وتحقيقات أجريت معي. 10. المكتبة اليكترونية، وتحتوي على بعض المؤلفات التي صدرت لي ، ومؤلفات لي لم تصدر بعد . ثانيًا : أقسام المقالات ، وتحتوي على : 1. تصحيح الخطاب الإسلامي للمرأة : وهذا من أهم الأهداف التي أسعى إليها منذ خمسة عشر عامًا ، فأمتنا الإسلامية لن تبلغ المكانة التي تستحقها إلّا إذا عُوملت المرأة معاملة الإسلام لها ، ونالت كامل حقوقها التي وهبها الإسلام لها طبقًا لما جاء به الإسلام ،وليس طبقًا للخطاب الديني السائد الآن الذي يحرم المرأة كثيرًا من حقوقها لمفاهيم خاطئة ،وأعراف وعادات وتقاليد جاهلية لا تمت للإسلام بصلة ،وأُلبست بلباس الإسلام، ويحتوي هذا المحور على ما كتبته من مقالات حول تصحيح هذه المفاهيم. 2. قضايا الأمة العربية والإسلامية . 3. حقوق الإنسان. 4. قضايا الطفولة والشباب . 5. كيف يتحقق الإصلاح 6. قضايا المرأة. 7. رسائل ومقالات بعض الأدباء والمفكرين والكتاب حول كتاباتي . 8. أدب ونقد . 9. بحوث ودراسات ومقالات تاريخية:. 10. أنا وأدب الرسائل . 11. كلماتي في بعض المناسبات. 12. خواطر وخلجات نفس. 13. قصص من الواقع. 14. معاركي الأدبية . 15. صفحتي على التويتر. 16. صفحتي على الفيس بوك. 17. مواقع ذات صلة. 18. البوم صور. ويحتوي علي صوري في مختلف المناسبات. 19. شهادات تقدير: وتحتوي على شهادات التقدير التي حصلتُ عليها. هذا وقد تم إلى الآن إدخال أكثر من مائتي وستين مادة ،وباقي المواد ستدخل تباعًا ــ إن شاء الله ــ وقد حرصتُ على توثيق كل مادة في المدونة من حيث التاريخ والمكان والمناسبة، تسهيلًا للدارسين والباحثين والمؤرخين ، فهذه المدونة في مجملها تسجل الحياة السياسية والاجتماعية والفكرية والأدبية في مجتمعنا السعودي ومجتمعاتنا العربية والإسلامية، والمجتمع الدولي على مدى ثلث قرن. وممّا يجدر التنويه عنه ، أنّ هذه المدونة تمثل المراحل التي مرّ عليها فكري ؛ إذ تصححت لدي بعض المفاهيم ، بعدما أدركتُ خطأها، خاصة فيما يتعلق بالمرأة وحقوقها ؛ إذ تبيّن لي ذلك عند دراستي في قسم دراسات عليا بكلية الدراسات الإنسانية بجامعة الأزهر، وأثناء إعدادي لرسالتي للدكتوراة عن السيرة النبوية في كتابات المستشرقين ــ دراسة منهجية تطبيقية على المدرسة الإنجليزية ـــ أنّ خطابنا الديني السائد عن المرأة قائم على مفاهيم خاطئة لبعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية ؛ إذ فسرها بعض المفسرين والمحدثين طبقًا لنظرة مجتمعاتهم للمرأة ، وما يُسيطر عليها من عادات وأعراف وتقاليد جاهلية لم تتخلص منها مجتمعاتهم، وبنى بعض الفقهاء أحكامهم على تلك المفاهيم الخاطئة، وتلك العادات والأعراف والتقاليد، بل بعضهم بنى أحكامًا فقهية على أحاديث ضعيفة ،أو موضوعة ، أو مفردة، أو شاذة ، أو مرسلة، ووجد المستشرقون بغيتهم في كتب التفسير والفقه والحديث لتشويه صورة الإسلام وموقفه من المرأة من خلال ما كتبه أولئك المفسرون في تفسيرهم للآيات المتعلقة بالمرأة بصورة خاصة ، والإسرائيليات والمرويات الضعيفة والموضوعة والمنكرة التي استند عليها بعض المفسرين في تفسيراتهم، وبعض الفقهاء في أحكامهم واجتهاداتهم، وهذا موضح في بحوثي ودراساتي ومقالاتي التي كتبتها بهذا الصدد . أعزائي وعزيزاتي إنّه لشرف عظيم لي أن أقدم لكم هذه المدونة ، وأعلن افتتاحها رسميًا في يوم الوطن الذى أصبح أيضاً يوم "المرأة السعودية" بقرارات خادم الحرميْن الشريفيْن الملك عبد الله ــ حفظه وأبقاه وأيّده بنصر من عنده بمناسبة حصول المرأة السعودية على حقوق طالما طالتُ بها ،وفي مقدمتها حقوقها السياسية ،وحق المشاركة في الحياة العامة ،سائلة الله عز وجل أن تنال إعجابكم ورضاكم ، وأن يجد كل واحد منكم فيها بُغيته ، وأنا في انتظار آرائكم وتوجيهاتكم ومقترحاتكم . وأخيرًا كم أتمنى أن تُترجم محتويات هذه المدونة لمختلف لغات العالم لتصحيح صورة الإسلام لدى الغرب التي عكف المستشرقون على تشويهها على مدى سبعة قرون من جهة ،وإسهام خطابنا الديني عن المرأة وللمرأة بمفاهيمه الخاطئة وما سيطر عليه من عادات وأعراف وتقاليد جاهلية لا تمت للإسلام بصلة في تشويهها من جهة أخرى ،ولتكوين رأي عام عالمي صحيح حول ديننا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم وحضارتنا وتاريخنا وقضايانا العربية والإسلامية. صاحبة المدونة د. سهيلة زين العابدين حمّاد

postheadericon أكنا ننتظر الدوائر التلفازية المغلقة لتكون ضوابطنا الشرعية ؟ (1-2)

أكنا ننتظر الدوائر التلفازية المغلقة لتكون ضوابطنا الشرعية ؟ (1-2)

جريدة المدينة :الثلاثاء 08/11/2011

د. سهيلة زين العابدين حماد
هل تركنا خالقنا هملًا أربعة عشر قرنًا بلا ضوابط تضبط مشاركة النساء في الحياة العامة التي تتطلب اختلاطهن بالرجال

postheadericon الوجه القبيح للإدارة الأمريكية

الوجه القبيح للإدارة الأمريكية

سهيلة زين العابدين حمّاد

الخليج الإماراتية في 17\ 11\ 2006 م .
تحاول الإدارة الأمريكية تجميل صورتها في عالمنا العربي بالكلام فقط

postheadericon إلى الشعب الأمريكي

إلى الشعب الأمريكي
سهيلة زين العابدين حمَّاد
الخليج الإماراتية : 9\4\2007م

إلى متى سيظل الشعب الأمريكي يدفع ثمن أمن “إسرائيل” واستقرارها، وعبء قيامها من دماء أبنائه وأمواله؟ 

postheadericon ثقافة العنف بين المارينز ومذابح العراق

ثقافة العنف بين المارينز ومذابح العراق

سهيلة زين العابدين حماد

الخليج الإماراتية 18\6\2006م.

في الوقت الذي تتشدق فيه الإدارة الأمريكية وأجهزتها

postheadericon تصاعد التمييز ضد المسلمين

تصاعد التمييز ضد المسلمين
بقلم / سهيلة زين العابدين حمّاد

الخليج الإماراتية في 3\11\2006 م.

الولايات المتحدة الأمريكية بلد الديمقراطية والحرية ،البلد التي تناهض التمييز الديني والعرقي وتتدخل في شؤون الدول العربية والإسلامية الداخلية

postheadericon معركة وجود

معركة وجود
جريدة المدينة :الخميس, 22 يناير 2009
د. سهيلة زين العابدين حمَّاد
تدخل القضية الفلسطينية بحرب الإبادة التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة نفقاً خطيراً، هو بمثابة معركة وجود لفلسطين والفلسطينيين،

postheadericon أكنا ننتظر الدوائر التلفازية المغلقة لتكون ضوابطنا الشرعية ؟ (1-2)

أكنا ننتظر الدوائر التلفازية المغلقة لتكون ضوابطنا الشرعية ؟ (1-2)
جريدة المدينة :الثلاثاء 08/11/2011
د. سهيلة زين العابدين حماد
هل تركنا خالقنا هملًا أربعة عشر قرنًا بلا ضوابط تضبط مشاركة النساء في الحياة العامة التي تتطلب اختلاطهن بالرجال والتحدث معهم
السبت، 5 نوفمبر 2011

postheadericon لا ... لفرض الوصاية الدينية على الآخرين


لا ... لفرض الوصاية الدينية على الآخرين
     بقلم\ د. سهيلة زين العابدين حماد
لقد تتبعتُ باهتمام بالغ حلقة برنامج البيان التالي التي استضافت فضيلة الدكتور راشد الغنوشي رئيس حزب النهضة التونسي بمناسبة فوزه  في أول انتخابات للمجلس التأسيسي الوطني التونسي.
الأربعاء، 2 نوفمبر 2011

postheadericon الدكتورة سهيلة للعربية نت: حجر المرأة خلف دوائر تلفازية مغلقة يهمش مشاركتها في الشورى


الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد في حديثها للعربية نت  حول تهميش مشاركة المرأة في مجلس الشورى بالدائرة التلفازية المغلقة
اندهشت من الهجوم عليها بسبب رأيها في القضية
الثلاثاء، 1 نوفمبر 2011

postheadericon لماذا هذه المدونة وما محتوياتها؟

ا


لماذا هذه المدونة وما محتوياتها ؟ قُدّر لي أن أولد وأعاصر أهم مرحلة انتقالية يشهدها مجتمعنا السعودي في عصر رجلي الإصلاح فيصل ــ رحمه الله ــ وعبد الله ــ أمد الله في عمره وأبقاه ــ فقد شهدت المرأة السعودية في عهد الأول نقطة تحول كبرى بتحريرها من عبودية الرق ، وانتقالها من عصر الأمية والجهل إلى عصر العلم والمعرفة ،وفي عهد الثاني تخصيصها ببعثات دراسية في كبريات الجامعات العالمية وإنشاء جامعة لها ،وتعيينها في مناصب قيادية ،ومنحها حقوقها السياسية ،وحق المشاركة في الحياة العامة، وشهد عصر الأول بداية ابتعاث الطلبة للدراسة في الخارج، بينما شهد عصر الثاني نقلة نوعية للاقتصاد المعرفي . ولكن واقع المرأة السعودية يدعو إلى التوقف والتساؤل ،فرغم ما حققته من إنجازات علمية على مستوى عالمي ، إلا أنّها في نظر مجتمعها قاصر حتى ولو بلغت الستين ، فهي محرومة من كثير من حقوقها لسيطرة الأعراف والعادات والتقاليد المتعارضة مع الإسلام ،ولسيادة خطاب ديني يقلل من شأنها ،ويتعامل معها على أنّها دون الرجل ، وهذا جعلني أتوقف عند طريقة التعامل مع المرأة المسلمة بين إفراط تارة وتفريط تارة أخرى ،فكتبتُ أوّل دراسة لي بعنوان " تأرجح المرأة بين الإفراط والتفريط أدى بها إلى ما هي عليه الآن ،ونشر على حلقات في ملحق المدينة الأدبي عام 1398هـ\ 1978م ،ثم أصدرته في كتاب بعنوان " المرأة بين الإفراط والتفريط ، وتأملت مسيرة المرأة السعودية ،وتساءلت مسيرة المرأة السعودية ... إلى أين ،وكنتُ أول من تجرأ وفتح ملف المرأة السعودية ، وتحدث عن سلبيات مسيرتها وإيجابياتها ،وموقف المجتمع من هذه المسيرة ، وقد اهتمت به الصحافة الأجنبية، كما حدّدتُ موقف المجتمع من مسيرة السعودية قبل 27 عامًا ، بأنّه موقف بين مؤيد ومعارض ومتحفظ، ولما وجدت أنّ حال المرأة المسلمة عامة والسعودية خاصة لن تصلح إلا بتصحيح الخطاب الإسلامي للمرأة وعن المرأة ، بدأتُ أطالب بتصحيح هذا الخطاب منذ أكثر من خمسة عشر عامًا. ولمّا كان وضع المرأة السعودية وعدم تناغم واقعها مع ما حققته من إنجازات علمية على المستوى العالمي ، فقد لفت هذا التباين أنظار العالم ، ووضع المرأة السعودية تحت المجهر ، وأصبح طلبة وطالبات من دول أجنبية يحضّرون عنها رسائل ماجستير ودكتوراة . هذا ومعاصرتي للجهود المُضنية التي بذلها الفيصل ـ رحمه الله ــ لتحقيق التضامن الإسلامي ،وتوحيد كلمة المسلمين ، وكذلك معاصرتي الأحداث تُعد نقاط تحوّل في تاريخ الأمتيْن العربية والإسلامية، وهي هزيمة العرب عام 1967م، وانتصارات أكتوبر عام 19973م ، واتفاقية كامب ديفيد عام 1978م ، و دارستي للتاريخ وتخصصي في السيرة النبوية ، ساعدني على فهم قضايانا العربية والإسلامية وتحليلها ، كما دراستي للتاريخ ساعدتني على الوقوف على تاريخ المرأة ، ومعرفة إنجازاتها في مختلف العصور، وما تمتعت به من حقوق دينية واجتماعية وسياسية ومالية وثقافية ،كما ساعدني على تحليل الأحداث والظواهر، والوقوف على أسبابها، وانعكس هذا على دراساتي الاجتماعية، ونشأتي في بيت دين وفقه وعلم، والدروس الدينية التي تلقيتها من والدي رحمه الله ، ونشأتي في المدينة المنورة ، وتلقي العلم الابتدائي والمتوسط والثانوي في المملكة العربية السعودية ،وعكوفي على دراسة علوم الدين الإسلامي ،وعلم الأديان والفرق والمذاهب الدينية والفكرية سنين طويلة ،كل هذه العوامل أهلتني على التأصيل الشرعي لما أتناوله من موضوعات ذات علاقة ،كما أهلني لوضع فكر كبار الكتاب والأدباء والمفكرين العرب تحت مجهر التصور الإسلامي ، وقُدمت بحوث عني في عدة مؤتمرات دولية ، وبعض الرسائل الجامعية، وأُجريت معي حوارات صحفية في صحف عامية، إضافة إلى مشاركاتي في برامج إذاعية وتلفازية ، كل هذا عرّف الناس بفكري ، فقد جاءت أستاذة جامعية من أمريكا اللاتينية إلى المملكة العربية السعودية ،وطلبت لقائي بالإسم لأحدثها عن حقوق المرأة في الإسلام ، وعن المرأة السعودية لتُحدّث طلبتها بذلك ،وقالت أردتُ أن أعرف هذا منك كمصدر أساسي للحديث عن المرأة السعودية ، والمرأة في الإسلام ، كما جاءتني طالبة فرنسية ،وأخرى يابانية تحضران رسالة الماجستير عن المرأة السعودية ، وقد حضّرت الطالبة الفرنسية رسالتها للدكتوراة عن المرأة السعودية أيضًا، وجاءتني مرة أخرى ، كما طلب معالي الوزير الياباني المفوض من الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان اللقاء بي مرتيْن وكانت معه نائبته لأحدثهما عن حقوق المرأة في الإسلام وعن المرأة السعودية ، وغير هؤلاء كثر. وهناك أيضًا طلبة وطالبات ماجستير ودكتوراة في جامعات سعودية وعربية وآسيوية ،وأوربية وأمريكية يتصلون بي هاتفيًا ، أو عبر الإيميل ــ وبعض الطالبات والباحثات يأتين لزيارتي ــ يطلبون مني المشورة حول أطروحاتهم ورسائلهم وبحوثهم، وتزويدهم بما كتبته فيما يتعلق بموضوعاتها من بحوث ودراسات ومؤلفات ،وبعضها تتناول جوانب عني . فرغبة مني في مساعدة طلبة وطالبات العلم ورغبة مني في تقديم التاريخ الإسلامي وحضارته ،والتشريع الإسلامي وأحكامه الفقهية مجردًا من شبهات المستشرقين والمفاهيم الخاطئة لبعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية ،ومن العادات والأعراف والتقاليد المتعارضة مع الإسلام وتعاليمه ،وقيمه ، وفي نشر ثقافة حقوق الإنسان والتوعية بها ، و وبحقوق المرأة في الإسلام بصورة خاصة ، وحفاظًا على لغتنا العربية ، وهُويتنا العربية والإسلامية ، وتنقية أدبنا العربي من شوائب التغريب والإلحاد ،وإسهامًا في التوعية بقضايا الأمتيْن العربية والإسلامية ، وفي إصلاح أحوالها ،وحرصًا مني على تحفيز أبناء وبنات هذا الجيل والأجيال القادمة على القراءة ، رأيتُ أن أعد هذه المدونة التي تحوي على إنتاجي الفكري والعلمي والأدبي ، وأنشطتي العلمية والاجتماعية والأدبية والفكرية والحقوقية من مؤتمرات ومحاضرات وندوات وبحوث ومقالات ومؤلفات ،وبرامج إذاعية وتلفازية وحوارات صحفية ؛ لذا حوت المدونة على المحاور التالية: أولًا : القائمة الرئيسية ،وتحتوي على : 1. سيرتي الذاتية. 2. سيرة الوالد رحمه الله وبعض أجدادي. 3. التعريف بمؤلفاتي. 4. بحوث ومؤتمرات . 5. ندوات ومحاضرات . 6. قناتي على اليوتيوب . 7. أحاديثي عبر الأثير :. 8. حديث الذكريات : وفيه أتحدث عن مشوار حياتي منذ لحظة مولدي إلى 18\4\ 1424هـ الموافق 18\6\ 2003م. 9. حوارات وتحقيقات أجريت معي. 10. المكتبة اليكترونية، وتحتوي على بعض المؤلفات التي صدرت لي ، ومؤلفات لي لم تصدر بعد . ثانيًا : أقسام المقالات ، وتحتوي على : 1. تصحيح الخطاب الإسلامي للمرأة : وهذا من أهم الأهداف التي أسعى إليها منذ خمسة عشر عامًا ، فأمتنا الإسلامية لن تبلغ المكانة التي تستحقها إلّا إذا عُوملت المرأة معاملة الإسلام لها ، ونالت كامل حقوقها التي وهبها الإسلام لها طبقًا لما جاء به الإسلام ،وليس طبقًا للخطاب الديني السائد الآن الذي يحرم المرأة كثيرًا من حقوقها لمفاهيم خاطئة ،وأعراف وعادات وتقاليد جاهلية لا تمت للإسلام بصلة ،وأُلبست بلباس الإسلام، ويحتوي هذا المحور على ما كتبته من مقالات حول تصحيح هذه المفاهيم. 2. قضايا الأمة العربية والإسلامية . 3. حقوق الإنسان. 4. قضايا الطفولة والشباب . 5. كيف يتحقق الإصلاح 6. قضايا المرأة. 7. رسائل ومقالات بعض الأدباء والمفكرين والكتاب حول كتاباتي . 8. أدب ونقد . 9. بحوث ودراسات ومقالات تاريخية:. 10. أنا وأدب الرسائل . 11. كلماتي في بعض المناسبات. 12. خواطر وخلجات نفس. 13. قصص من الواقع. 14. معاركي الأدبية . 15. صفحتي على التويتر. 16. صفحتي على الفيس بوك. 17. مواقع ذات صلة. 18. البوم صور. ويحتوي علي صوري في مختلف المناسبات. 19. شهادات تقدير: وتحتوي على شهادات التقدير التي حصلتُ عليها. هذا وقد تم إلى الآن إدخال أكثر من مائتي وستين مادة ،وباقي المواد ستدخل تباعًا ــ إن شاء الله ــ وقد حرصتُ على توثيق كل مادة في المدونة من حيث التاريخ والمكان والمناسبة، تسهيلًا للدارسين والباحثين والمؤرخين ، فهذه المدونة في مجملها تسجل الحياة السياسية والاجتماعية والفكرية والأدبية في مجتمعنا السعودي ومجتمعاتنا العربية والإسلامية، والمجتمع الدولي على مدى ثلث قرن. وممّا يجدر التنويه عنه ، أنّ هذه المدونة تمثل المراحل التي مرّ عليها فكري ؛ إذ تصححت لدي بعض المفاهيم ، بعدما أدركتُ خطأها، خاصة فيما يتعلق بالمرأة وحقوقها ؛ إذ تبيّن لي ذلك عند دراستي في قسم دراسات عليا بكلية الدراسات الإنسانية بجامعة الأزهر، وأثناء إعدادي لرسالتي للدكتوراة عن السيرة النبوية في كتابات المستشرقين ــ دراسة منهجية تطبيقية على المدرسة الإنجليزية ـــ أنّ خطابنا الديني السائد عن المرأة قائم على مفاهيم خاطئة لبعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية ؛ إذ فسرها بعض المفسرين والمحدثين طبقًا لنظرة مجتمعاتهم للمرأة ، وما يُسيطر عليها من عادات وأعراف وتقاليد جاهلية لم تتخلص منها مجتمعاتهم، وبنى بعض الفقهاء أحكامهم على تلك المفاهيم الخاطئة، وتلك العادات والأعراف والتقاليد، بل بعضهم بنى أحكامًا فقهية على أحاديث ضعيفة ،أو موضوعة ، أو مفردة، أو شاذة ، أو مرسلة، ووجد المستشرقون بغيتهم في كتب التفسير والفقه والحديث لتشويه صورة الإسلام وموقفه من المرأة من خلال ما كتبه أولئك المفسرون في تفسيرهم للآيات المتعلقة بالمرأة بصورة خاصة ، والإسرائيليات والمرويات الضعيفة والموضوعة والمنكرة التي استند عليها بعض المفسرين في تفسيراتهم، وبعض الفقهاء في أحكامهم واجتهاداتهم، وهذا موضح في بحوثي ودراساتي ومقالاتي التي كتبتها بهذا الصدد . أعزائي وعزيزاتي إنّه لشرف عظيم لي أن أقدم لكم هذه المدونة ، وأعلن افتتاحها رسميًا في يوم الوطن الذى أصبح أيضاً يوم "المرأة السعودية" بقرارات خادم الحرميْن الشريفيْن الملك عبد الله ــ حفظه وأبقاه وأيّده بنصر من عنده بمناسبة حصول المرأة السعودية على حقوق طالما طالتُ بها ،وفي مقدمتها حقوقها السياسية ،وحق المشاركة في الحياة العامة ،سائلة الله عز وجل أن تنال إعجابكم ورضاكم ، وأن يجد كل واحد منكم فيها بُغيته ، وأنا في انتظار آرائكم وتوجيهاتكم ومقترحاتكم . وأخيرًا كم أتمنى أن تُترجم محتويات هذه المدونة لمختلف لغات العالم لتصحيح صورة الإسلام لدى الغرب التي عكف المستشرقون على تشويهها على مدى سبعة قرون من جهة ،وإسهام خطابنا الديني عن المرأة وللمرأة بمفاهيمه الخاطئة وما سيطر عليه من عادات وأعراف وتقاليد جاهلية لا تمت للإسلام بصلة في تشويهها من جهة أخرى ،ولتكوين رأي عام عالمي صحيح حول ديننا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم وحضارتنا وتاريخنا وقضايانا العربية والإسلامية. صاحبة المدونة د. سهيلة زين العابدين حمّاد

postheadericon لماذا المرأة السعودية في مجلس الشورى.. وكيف؟ (3-3)


لماذا المرأة السعودية في مجلس الشورى.. وكيف؟ (3-3)
الثلاثاء 01/11/2011
د. سهيلة زين العابدين حماد
أواصل الإجابة عن السؤال المطروح في عنوان المقال، فالمرأة من خلال عضويتها في جميع لجان المجلس ستقدم الكثير
السبت، 29 أكتوبر 2011

postheadericon عالمة سعودية تهاجم المتشددين وتدافع عن حقوق بنات حواء


عالمة سعودية تهاجم المتشددين وتدافع عن حقوق بنات حواء
 الأربعاء 2 ديسمبر 2009م
m.b.c  نت
                                           
الخميس، 27 أكتوبر 2011

postheadericon طاعة الزوجة للزوج"نظرة تصحيحية"


طاعة الزوجة للزوج"نظرة تصحيحية"
ورقة عمل مقدمة من
د. سهيلة زين العابدين حمَّاد                                        
عضوة المجلس التنفيذي بالجمعية الوطنية لحقوق الإنسان
الأربعاء، 26 أكتوبر 2011

postheadericon الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد تطالب بجمعيات «متفرعة» تعنى بشؤون «المطلقات»

الدكتورة سهيلة زين  العابدين حماد تطالب بجمعيات «متفرعة» تعنى بشؤون «المطلقات» 
                                           

postheadericon ولاية المرأة لا حاجة لها لفتوى لأنّ لا اجتهاد مع النص ( 4-4)


ولاية المرأة لا حاجة لها لفتوى لأنّ لا اجتهاد مع النص ( 4-4)
   د.  سهيلة زين العابدين حمَّاد
ملحق الرسالة بجريدة المدينة : الأحد 24 أغسطس 2008م
  أواصل الحديث عن ولاية بعض النساء الحكم لدحض ما زعمه الدكتور باحارث

postheadericon ولاية المرأة لا حاجة لها لفتوى لأنّ لا اجتهاد مع النص(3- 4)


ولاية المرأة لا حاجة لها لفتوى لأنّ لا اجتهاد مع النص(3- 4)
ملحق الرسالة بجريدة المدينة :الأحد, 17 أغسطس 2008
سأرد في هذه الحلقة على القول بإنَّ ارتقاء بعض النساء قمة الهرم السياسي

postheadericon ولاية المرأة لا حاجة لها لفتوى لأنّ لا اجتهاد مع النص (2-4)


 ملحق الرسالة بجريدة المدينة :الأحد, 10 أغسطس 2008
د. سهيلة زين العابدين حمَّاد
من عجائب الأمور ربط ولاية المرأة بالقوامة

postheadericon ولاية المرأة لا حاجة لها لفتوى لأنّ لا اجتهاد مع النص (1-4)


ولاية المرأة لا حاجة لها لفتوى لأنّ لا اجتهاد مع النص (1-4)
ملحق الرسالة بجريدة المدينة : الأحد, 3 أغسطس 2008
د. سهيلة زين العابدين حمَّاد
الثلاثاء، 25 أكتوبر 2011

postheadericon سلطان الخير وسلمان الوفاء


سلطان الخير وسلمان الوفاء
 جريدة المدينة : الثلاثاء 25/10/2011
د. سهيلة زين العابدين حماد
لقد أجمع الناس على إطلاق هذا اللقب « سلطان الخير « على فقيدنا الغالي صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود

الجمعة، 21 أكتوبر 2011

postheadericon الذبيح إسماعيل وليس إسحاق!


الذبيح إسماعيل وليس إسحاق!
جريدة المدينة :الخميس, 26 نوفمبر 2009
د. سهيلة زين العابدين حماد
ونحن نحتفل هذا العام بعيد الأضحى المبارك أرى أن نحسم قضية الخلاف حول الذبيح ، ولقد تعجبت من ترجيح الشيخ صالح المغامسي أنَّ الذبيح إسحاق

postheadericon دخول نساء إلى «الشورى» يلهب ساحة الخطاب الديني!



الدكتورة سهيلة زين العابدين حمّاد لجريدة الحياة :إنّ الخطاب الديني بعد القرارات الملكية الأخيرة «انقسم إلى فريقين، فريق مؤيد للقرارات الملكية الأخيرة وداعم لها، وآخر معارض وينكر حتى الآيات القرآنية الخاصة بالبيعة التي جاءت بتخصيص الخطاب للنساء، إضافة إلى آيات الشورى وآيات الولاية التي أنكروها تماماً
دخول نساء إلى «الشورى» يلهب ساحة الخطاب الديني!

postheadericon الكلمة التي ألقتها الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد عام 1406هـ في حفل تكريم حافظات القرآن الكريم


الكلمة التي ألقتها الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد عام 1406هـ في حفل تكريم حافظات القرآن الكريم بالمدارس النسوية لتحفيظ القرآن الكريم بالمدينة المنورة باعتبارها رئيسة لهذه المدارس ومساهمة في تأسيسها

postheadericon موضوعات إسلامية - مقالات في صحيفة دنماركي


يستشهد فضيلة الدكتور محمد راتب النابلسي في صحيفة دنماركية بما ذكرته الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد عن سن زواج السيدة عائشة رضي الله عنها بالرسول صلى الله عليه وسلم
موضوعات إسلامية - مقالات في صحيفة دنماركية - الدرس (03-12 ) : زواج السيدة عائشة
لفضيلة الدكتور محمد راتب النابلسي بتاريخ: 2008-09-

postheadericon عرض بعض مؤلفاتي


postheadericon عرض لكتابي المرأة بين الإفراط والتفريط في جريدة المدينة


postheadericon عرض لكتابي المرأة بين الإفراط والتفريط في المجلة العربية


الثلاثاء، 18 أكتوبر 2011

postheadericon لماذا المرأة السعودية في مجلس الشورى ؟ وكيف (2-3)


لماذا المرأة السعودية في مجلس الشورى ؟ وكيف (2-3)
الثلاثاء 18/10/2011
د. سهيلة زين العابدين حماد
أواصل الإجابة عن سؤال لماذا المرأة السعودية في مجلس الشورى ؟ وكيف؟

الاثنين، 17 أكتوبر 2011

postheadericon حوار نشرة " حقوق " التي تصدرها الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان


حوار  نشرة " حقوق  " التي تصدرها الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان مع الدكتورة سهيلة زين العابدين حمّاد
  ربيع أول عام 1429هـ 
الموافق مارس 2008م
السبت، 15 أكتوبر 2011

postheadericon حديث الذكريات (2)



حديث الذكريات (2) 
                              مع الدكتورة سهيلة زين العابدين حمّاد

postheadericon حديث الذكريات ( 1 )



حديث الذكريات ( 1 )
تنويه
حديث الذكريات كتبته  في 18/4/1424هـ الموافق 18/6 /2003م، ويتوقف حديث ذكرياتي  عند هذا التاريخ  ، وسيكون  له جزء ثان إن شاء الله.
تقديم

postheadericon معاركي الأدبية مع المعارضين لحقوق المرأة السياسية (2)


المعارك الأدبية  للدكتورة سهيلة زين العابدين حماد  مع المعارضين لحقوق المرأة السياسية (2) *
الرد على القائلين بقصر قيام المرأة بالأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر على بنات جنسها ومحارمها من الرجال

postheadericon معاركي الأدبية مع المعارضين لحقوق المرأة السياسية ( 1 )


معاركي الأدبية مع المعارضين لحقوق المرأة السياسية
د. سهيلة زين العابدين حمّاد
تنويه
  بمناسبة حصول المرأة السعودية على حقوقها السياسية ،وحق المشاركة في الحياة العامة بقرارات من خادم الحرمين الشريفيْن الملك عبد الله ــــ حفظه الله وأيّده بنصر من عنده ـــ أهدي قراء المدونة وقارئاتها كتاب " الخطوط الحمراء " "رؤية جديدة للحقوق السياسية للمرأة في الإسلام"، وسيتم تحميله ـــ إن شاء الله ــــ في المكتبة اليكترونية بالمدونة قريبًا

postheadericon الملف الثاني ( المرأة والقضاء )


الملف الثاني
المرأة والقضاء
مغشي عليَّ بأمر القاضي!!!
الثلاثاء، 11 أكتوبر 2011

postheadericon لماذا المرأة السعودية في مجلس الشورى ؟ وكيف؟ (1-3)


لماذا المرأة السعودية في مجلس الشورى ؟ وكيف؟ (1-3)

postheadericon حقوق المطلقات الضائعة!


postheadericon " حتى لا نُنجب أطفالاً للموت"


postheadericon قراءة في تقرير هيومن رايتس ووتش عن العمالة المنزلية في آسيا والشرق الأوسط


postheadericon هل نحن أمة تتقن فن الحوار؟


هل نحن أمة تتقن فن الحوار؟

postheadericon نداء عاجل إلى معالي وزير الصحة


نداء عاجل إلى معالي وزير الصحة

postheadericon رسالة الجامعة :د. سهيلة تقترح تكريم “العثمان” بوسام الوطن


رسالة الجامعة :د. سهيلة تقترح تكريم “العثمان” بوسام الوطن
العدد - 1071 - الأحد 11 ذو القعدة 1432هـ الموافق 09 اكتوبر 2011 م             

اقترحت الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد في مقال نشرته بجريدة المدينة يوم أمس الثلاثاء 6 ذو القعدة بعنوان “وسام الوطن في يوم الوطن”

postheadericon حوار جريدة الشرق الأوسط مع الدكتورة سهيلة زين العابدين حمّاد


حوار جريدة الشرق الأوسط مع الدكتورة سهيلة زين العابدين حمّاد
سهيلة زين العابدين لماذا لا تكون المرأة السعودية وزيرة ومن يمنعها من الانتخاب الذي أقره الإسلام؟
الأحد، 9 أكتوبر 2011

postheadericon لماذا هذه المدونة وما محتوياتها ؟

                    

لماذا هذه المدونة وما محتوياتها ؟ قُدّر لي أن أولد وأعاصر أهم مرحلة انتقالية يشهدها مجتمعنا السعودي في عصر رجلي الإصلاح فيصل ــ رحمه الله ــ وعبد الله ــ أمد الله في عمره وأبقاه ــ فقد شهدت المرأة السعودية في عهد الأول نقطة تحول كبرى بتحريرها من عبودية الرق ، وانتقالها من عصر الأمية والجهل إلى عصر العلم والمعرفة ،وفي عهد الثاني تخصيصها ببعثات دراسية في كبريات الجامعات العالمية وإنشاء جامعة لها ،وتعيينها في مناصب قيادية ،ومنحها حقوقها السياسية ،وحق المشاركة في الحياة العامة، وشهد عصر الأول بداية ابتعاث الطلبة للدراسة في الخارج، بينما شهد عصر الثاني نقلة نوعية للاقتصاد المعرفي . ولكن واقع المرأة السعودية يدعو إلى التوقف والتساؤل ،فرغم ما حققته من إنجازات علمية على مستوى عالمي ، إلا أنّها في نظر مجتمعها قاصر حتى ولو بلغت الستين ، فهي محرومة من كثير من حقوقها لسيطرة الأعراف والعادات والتقاليد المتعارضة مع الإسلام ،ولسيادة خطاب ديني يقلل من شأنها ،ويتعامل معها على أنّها دون الرجل ، وهذا جعلني أتوقف عند طريقة التعامل مع المرأة المسلمة بين إفراط تارة وتفريط تارة أخرى ،فكتبتُ أوّل دراسة لي بعنوان " تأرجح المرأة بين الإفراط والتفريط أدى بها إلى ما هي عليه الآن ،ونشر على حلقات في ملحق المدينة الأدبي عام 1398هـ\ 1978م ،ثم أصدرته في كتاب بعنوان " المرأة بين الإفراط والتفريط ، وتأملت مسيرة المرأة السعودية ،وتساءلت مسيرة المرأة السعودية ... إلى أين ،وكنتُ أول من تجرأ وفتح ملف المرأة السعودية ، وتحدث عن سلبيات مسيرتها وإيجابياتها ،وموقف المجتمع من هذه المسيرة ، وقد اهتمت به الصحافة الأجنبية، كما حدّدتُ موقف المجتمع من مسيرة السعودية قبل 27 عامًا ، بأنّه موقف بين مؤيد ومعارض ومتحفظ، ولما وجدت أنّ حال المرأة المسلمة عامة والسعودية خاصة لن تصلح إلا بتصحيح الخطاب الإسلامي للمرأة وعن المرأة ، بدأتُ أطالب بتصحيح هذا الخطاب منذ أكثر من خمسة عشر عامًا. ولمّا كان وضع المرأة السعودية وعدم تناغم واقعها مع ما حققته من إنجازات علمية على المستوى العالمي ، فقد لفت هذا التباين أنظار العالم ، ووضع المرأة السعودية تحت المجهر ، وأصبح طلبة وطالبات من دول أجنبية يحضّرون عنها رسائل ماجستير ودكتوراة . هذا ومعاصرتي للجهود المُضنية التي بذلها الفيصل ـ رحمه الله ــ لتحقيق التضامن الإسلامي ،وتوحيد كلمة المسلمين ، وكذلك معاصرتي الأحداث تُعد نقاط تحوّل في تاريخ الأمتيْن العربية والإسلامية، وهي هزيمة العرب عام 1967م، وانتصارات أكتوبر عام 19973م ، واتفاقية كامب ديفيد عام 1978م ، و دارستي للتاريخ وتخصصي في السيرة النبوية ، ساعدني على فهم قضايانا العربية والإسلامية وتحليلها ، كما دراستي للتاريخ ساعدتني على الوقوف على تاريخ المرأة ، ومعرفة إنجازاتها في مختلف العصور، وما تمتعت به من حقوق دينية واجتماعية وسياسية ومالية وثقافية ،كما ساعدني على تحليل الأحداث والظواهر، والوقوف على أسبابها، وانعكس هذا على دراساتي الاجتماعية، ونشأتي في بيت دين وفقه وعلم، والدروس الدينية التي تلقيتها من والدي رحمه الله ، ونشأتي في المدينة المنورة ، وتلقي العلم الابتدائي والمتوسط والثانوي في المملكة العربية السعودية ،وعكوفي على دراسة علوم الدين الإسلامي ،وعلم الأديان والفرق والمذاهب الدينية والفكرية سنين طويلة ،كل هذه العوامل أهلتني على التأصيل الشرعي لما أتناوله من موضوعات ذات علاقة ،كما أهلني لوضع فكر كبار الكتاب والأدباء والمفكرين العرب تحت مجهر التصور الإسلامي ، وقُدمت بحوث عني في عدة مؤتمرات دولية ، وبعض الرسائل الجامعية، وأُجريت معي حوارات صحفية في صحف عامية، إضافة إلى مشاركاتي في برامج إذاعية وتلفازية ، كل هذا عرّف الناس بفكري ، فقد جاءت أستاذة جامعية من أمريكا اللاتينية إلى المملكة العربية السعودية ،وطلبت لقائي بالإسم لأحدثها عن حقوق المرأة في الإسلام ، وعن المرأة السعودية لتُحدّث طلبتها بذلك ،وقالت أردتُ أن أعرف هذا منك كمصدر أساسي للحديث عن المرأة السعودية ، والمرأة في الإسلام ، كما جاءتني طالبة فرنسية ،وأخرى يابانية تحضران رسالة الماجستير عن المرأة السعودية ، وقد حضّرت الطالبة الفرنسية رسالتها للدكتوراة عن المرأة السعودية أيضًا، وجاءتني مرة أخرى ، كما طلب معالي الوزير الياباني المفوض من الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان اللقاء بي مرتيْن وكانت معه نائبته لأحدثهما عن حقوق المرأة في الإسلام وعن المرأة السعودية ، وغير هؤلاء كثر. وهناك أيضًا طلبة وطالبات ماجستير ودكتوراة في جامعات سعودية وعربية وآسيوية ،وأوربية وأمريكية يتصلون بي هاتفيًا ، أو عبر الإيميل ــ وبعض الطالبات والباحثات يأتين لزيارتي ــ يطلبون مني المشورة حول أطروحاتهم ورسائلهم وبحوثهم، وتزويدهم بما كتبته فيما يتعلق بموضوعاتها من بحوث ودراسات ومؤلفات ،وبعضها تتناول جوانب عني . فرغبة مني في مساعدة طلبة وطالبات العلم ورغبة مني في تقديم التاريخ الإسلامي وحضارته ،والتشريع الإسلامي وأحكامه الفقهية مجردًا من شبهات المستشرقين والمفاهيم الخاطئة لبعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية ،ومن العادات والأعراف والتقاليد المتعارضة مع الإسلام وتعاليمه ،وقيمه ، وفي نشر ثقافة حقوق الإنسان والتوعية بها ، و وبحقوق المرأة في الإسلام بصورة خاصة ، وحفاظًا على لغتنا العربية ، وهُويتنا العربية والإسلامية ، وتنقية أدبنا العربي من شوائب التغريب والإلحاد ،وإسهامًا في التوعية بقضايا الأمتيْن العربية والإسلامية ، وفي إصلاح أحوالها ،وحرصًا مني على تحفيز أبناء وبنات هذا الجيل والأجيال القادمة على القراءة ، رأيتُ أن أعد هذه المدونة التي تحوي على إنتاجي الفكري والعلمي والأدبي ، وأنشطتي العلمية والاجتماعية والأدبية والفكرية والحقوقية من مؤتمرات ومحاضرات وندوات وبحوث ومقالات ومؤلفات ،وبرامج إذاعية وتلفازية وحوارات صحفية ؛ لذا حوت المدونة على المحاور التالية: أولًا : القائمة الرئيسية ،وتحتوي على : 1. سيرتي الذاتية. 2. سيرة الوالد رحمه الله وبعض أجدادي. 3. التعريف بمؤلفاتي. 4. بحوث ومؤتمرات . 5. ندوات ومحاضرات . 6. قناتي على اليوتيوب . 7. أحاديثي عبر الأثير :. 8. حديث الذكريات : وفيه أتحدث عن مشوار حياتي منذ لحظة مولدي إلى 18\4\ 1424هـ الموافق 18\6\ 2003م. 9. حوارات وتحقيقات أجريت معي. 10. المكتبة اليكترونية، وتحتوي على بعض المؤلفات التي صدرت لي ، ومؤلفات لي لم تصدر بعد . ثانيًا : أقسام المقالات ، وتحتوي على : 1. تصحيح الخطاب الإسلامي للمرأة : وهذا من أهم الأهداف التي أسعى إليها منذ خمسة عشر عامًا ، فأمتنا الإسلامية لن تبلغ المكانة التي تستحقها إلّا إذا عُوملت المرأة معاملة الإسلام لها ، ونالت كامل حقوقها التي وهبها الإسلام لها طبقًا لما جاء به الإسلام ،وليس طبقًا للخطاب الديني السائد الآن الذي يحرم المرأة كثيرًا من حقوقها لمفاهيم خاطئة ،وأعراف وعادات وتقاليد جاهلية لا تمت للإسلام بصلة ،وأُلبست بلباس الإسلام، ويحتوي هذا المحور على ما كتبته من مقالات حول تصحيح هذه المفاهيم. 2. قضايا الأمة العربية والإسلامية . 3. حقوق الإنسان. 4. قضايا الطفولة والشباب . 5. كيف يتحقق الإصلاح 6. قضايا المرأة. 7. رسائل ومقالات بعض الأدباء والمفكرين والكتاب حول كتاباتي . 8. أدب ونقد . 9. بحوث ودراسات ومقالات تاريخية:. 10. أنا وأدب الرسائل . 11. كلماتي في بعض المناسبات. 12. خواطر وخلجات نفس. 13. قصص من الواقع. 14. معاركي الأدبية . 15. صفحتي على التويتر. 16. صفحتي على الفيس بوك. 17. مواقع ذات صلة. 18. البوم صور. ويحتوي علي صوري في مختلف المناسبات. 19. شهادات تقدير: وتحتوي على شهادات التقدير التي حصلتُ عليها. هذا وقد تم إلى الآن إدخال أكثر من مائتي وستين مادة ،وباقي المواد ستدخل تباعًا ــ إن شاء الله ــ وقد حرصتُ على توثيق كل مادة في المدونة من حيث التاريخ والمكان والمناسبة، تسهيلًا للدارسين والباحثين والمؤرخين ، فهذه المدونة في مجملها تسجل الحياة السياسية والاجتماعية والفكرية والأدبية في مجتمعنا السعودي ومجتمعاتنا العربية والإسلامية، والمجتمع الدولي على مدى ثلث قرن. وممّا يجدر التنويه عنه ، أنّ هذه المدونة تمثل المراحل التي مرّ عليها فكري ؛ إذ تصححت لدي بعض المفاهيم ، بعدما أدركتُ خطأها، خاصة فيما يتعلق بالمرأة وحقوقها ؛ إذ تبيّن لي ذلك عند دراستي في قسم دراسات عليا بكلية الدراسات الإنسانية بجامعة الأزهر، وأثناء إعدادي لرسالتي للدكتوراة عن السيرة النبوية في كتابات المستشرقين ــ دراسة منهجية تطبيقية على المدرسة الإنجليزية ـــ أنّ خطابنا الديني السائد عن المرأة قائم على مفاهيم خاطئة لبعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية ؛ إذ فسرها بعض المفسرين والمحدثين طبقًا لنظرة مجتمعاتهم للمرأة ، وما يُسيطر عليها من عادات وأعراف وتقاليد جاهلية لم تتخلص منها مجتمعاتهم، وبنى بعض الفقهاء أحكامهم على تلك المفاهيم الخاطئة، وتلك العادات والأعراف والتقاليد، بل بعضهم بنى أحكامًا فقهية على أحاديث ضعيفة ،أو موضوعة ، أو مفردة، أو شاذة ، أو مرسلة، ووجد المستشرقون بغيتهم في كتب التفسير والفقه والحديث لتشويه صورة الإسلام وموقفه من المرأة من خلال ما كتبه أولئك المفسرون في تفسيرهم للآيات المتعلقة بالمرأة بصورة خاصة ، والإسرائيليات والمرويات الضعيفة والموضوعة والمنكرة التي استند عليها بعض المفسرين في تفسيراتهم، وبعض الفقهاء في أحكامهم واجتهاداتهم، وهذا موضح في بحوثي ودراساتي ومقالاتي التي كتبتها بهذا الصدد . أعزائي وعزيزاتي إنّه لشرف عظيم لي أن أقدم لكم هذه المدونة ، وأعلن افتتاحها رسميًا في يوم الوطن الذى أصبح أيضاً يوم "المرأة السعودية" بقرارات خادم الحرميْن الشريفيْن الملك عبد الله ــ حفظه وأبقاه وأيّده بنصر من عنده بمناسبة حصول المرأة السعودية على حقوق طالما طالتُ بها ،وفي مقدمتها حقوقها السياسية ،وحق المشاركة في الحياة العامة ،سائلة الله عز وجل أن تنال إعجابكم ورضاكم ، وأن يجد كل واحد منكم فيها بُغيته ، وأنا في انتظار آرائكم وتوجيهاتكم ومقترحاتكم . وأخيرًا كم أتمنى أن تُترجم محتويات هذه المدونة لمختلف لغات العالم لتصحيح صورة الإسلام لدى الغرب التي عكف المستشرقون على تشويهها على مدى سبعة قرون من جهة ،وإسهام خطابنا الديني عن المرأة وللمرأة بمفاهيمه الخاطئة وما سيطر عليه من عادات وأعراف وتقاليد جاهلية لا تمت للإسلام بصلة في تشويهها من جهة أخرى ،ولتكوين رأي عام عالمي صحيح حول ديننا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم وحضارتنا وتاريخنا وقضايانا العربية والإسلامية. صاحبة المدونة د. سهيلة زين العابدين حمّاد

postheadericon استعادة ثقافة المقاومة


استعادة ثقافة المقاومة

postheadericon الحرب التي تهدد أمننا


الحرب التي تهدد أمننا

postheadericon السلام الذي تريده "إسرائيل"


السلام الذي تريده "إسرائيل" 

postheadericon الشرق الأوسط الجديد.. حدود الدم


الشرق الأوسط الجديد.. حدود الدم

postheadericon الجهل بالحق في الولاية


الجهل بالحق في الولاية 

postheadericon مشاركة المرأة في المجامع الفقهية



مشاركة المرأة في المجامع الفقهية
الأربعاء، 5 أكتوبر 2011

postheadericon حوار جريدة الراية القطرية مع الدكتورة سهيلة زين العابدين حمّاد


حوار جريدة الراية القطرية مع الدكتورة سهيلة زين العابدين حمّاد   
سهيلة زين العابدين الناشطة السعودية لـالراية: حراك السعوديات بدأ ولن يتوقف
المعارضون للتغيير يريدون بقاء المرأة قاصرة حتى الستين
مطالبتي بحقوق المرأة تنطلق من أساس شرعي وليس علمانياً
أطالب بمدونة للأحوال الشخصية ونخبة الخارج لا تعترف بحقوقنا

الثلاثاء، 4 أكتوبر 2011

postheadericon وسام الوطن في يوم الوطن


وسام الوطن في يوم الوطن
الثلاثاء 04/10/2011
د. سهيلة زين العابدين حماد
إنّ ما حققته المملكة من إنجازات على مدى 81 عامًا إلى الآن بفضل من الله، ثم بفضل القيادة الرشيدة وتوجيهاتها، وأبناء الوطن الذين أخلصوا لقياداتهم ووطنهم


postheadericon الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد تتحدث إلى جريدة الرياض عن العنف ضد الأطفال


الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد تتحدث إلى جريدة عن العنف ضد الأطفال
الرياض - نايف آل زاحم:
بات العنف ضد الأطفال ظاهرة خطيرة تجتاح كل المجتمعات، ومن ضمنها المجتمع السعودي،

الاثنين، 3 أكتوبر 2011

postheadericon المرأة وتحديات منظومة الإصلاح “3”


بقلم\د. سهيلة زين العابدين حماد
جريدة المدينة الثلاثاء 15\5\1432هـ الموافق 19\4\2011م.
 تحدثتُ في الحلقتيْن السابقتيْن عن حقوق المرأة الدينية والمدنية والمالية التي ما زالت المرأة السعودية بحاجة اليها، وسأتحدث اليوم عن حقوق المرأة التعليمية والسياسية التي منحها إيّاها الإسلام، وحرمها منها المجتمع.


postheadericon المرأة وتحديات منظومة الإصلاح “2”


المرأة وتحديات منظومة الإصلاح “2”
جريدة المدينة الثلاثاء 8\5\1432هـ الموافق 12\4\2011م
د. سهيلة زين العابدين حمّاد
تعتبر المرأة من أهم التحديات التي تواجه منظومة الإصلاح ،ولن يكون هناك إصلاح مالم يتم إصلاح وضع المرأة في المجتمع التي تشكل 49% من البناء المجتمعي، ولم تنل الكثير من حقوقها التي منحها لها الإسلام

postheadericon المرأة وتحديات منظومة الإصلاح (1)


المرأة وتحديات منظومة الإصلاح (1)
د. سهيلة زين العابدين حماد
جريدة المدينة : الثلاثاء 24\4\1432هـ الموافق 29\3\2011م
خادم الحرميْن الشريفيْن الملك عبد الله من أكثر المؤمنين بحقوق المرأة وبقدراتها وكفاءتها


الجمعة، 30 سبتمبر 2011

postheadericon التسطيح الإعلامي لوعي المرأة

الأربعاء 1 ربيع الآخر 1431 ـ 17 مارس 2010 العدد 3456 ـ السنة العاشرة  
أميرة كشغري 
التسطيح الإعلامي لوعي المرأة 
جريدة الوطن في 17 مارس 2010م.
يقوم الإعلام بدور فاعل ومهم في التأثير على وعي المرأة بذاتها أولاً ثم بقضاياها وحقوقها التي مازالت تتأرجح بين مؤيد ومعارض

شهادات تقديرية

المواضيع الأكثر قراءة

كلمة الملك عبد الله في مجلس الشوري

أصداء المدونة

موقع محيط كتب على عليوة انشأت الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد الناقدة الادبية ورائدة الأدب الإسلامي والناشطة الحقوقية السعودية مدونة لها علي شبكة المعلومات الدولية "الانترنت إلى الدكتورة سهيلة زين العابدين: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكرك جزيل الشكر على هذه المدونة الرائعة فقد حفظتها عندي وسوف أطلع عليها بدقة وتفصيل لأن فيها كثير من المواضيع التي تهنمي في رسالتي. كما أن التوقيت كان رائعا فكان في اليوم الوطني وكما ذكرت فهو أيضا يوم المرأة السعودية فحقوق المرأة لا تؤخذ إلا بجهد وإصرار من المرأة نفسها. حق المرأة في الترشيح في مجالس البلدية وعضوية مجلس الشورى هي بداية الطريق. ولك مني فائق شكري وتقديري، نجاة السعيد جميل جدا أيتها الرائعة وسأستمتع بزيارتها من وقت لآخر لأستفيد وأنتفع بجميل تعليقاتك وكتاباتك. اخوك حسين الحكمي مانشسر-بريطانيا غاليتي د.سهيلة اهنئك على هذا العطاء المستدام وهذه زكاة علم ينفع الله بك المجتمع و طلبة العلم جزاك الله الف خير، و انت نموذج مشرف للمرأة السعودية ، ونتمنى ان يزيد الله من أمثالك في مجتمعنا كما اود تهنئتك و جميع نساء بلدي بحصول النساء على بعض الحقوق بدخول المرأة كعضو في مجلس الشورى و المجلس البلدي . أطال الله في عمر خادم الحرمين الشريفين تحياتي العطرة د.نائلة عطار السلام عليكم دكتورة سهيلة رغم انه لم استطع فتح المدونة على الوجه الاكمل فان انتاجك يحتاج ان يجمع في مثل هذه المدونة يستفيد منها الناس في داخل المملكة وخارجها خاصة بعد التشريعات الجديدة التي تعيد للمرأة حقوقها تسلم الأيادي والسلام نصر الدين دبجي • Mr. Nasreddine Djebbi • السلام عليكم و رحمة الله • • مبارك إن شاء الله هذا الانجاز... و الله لقد أدخلت السرور إلى نفسي بتلك القنوات التي استخدمتها أخيرا لنشر إنتاجك و لتتواصلي مع الناس. و هذا هو ياسيدتي من متطلبات العصر الحديث و لغة العالم الجديدة. • • عسى الله أن ينفعنا بها و يوفقك دائما لكل مافيه خير دنياك و رضا رب العالمين عنك • • تحياتي • إيمان

تكبير خط المدونة

+ + + + +

مداخلة الدكتورة سهيلة في مؤتمر الخطاب الإسلامي