زوارنا اليوم


web counter

About Me

صورتي
الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد
الرياض, الرياض, Saudi Arabia
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

عدد زوار المدونة اليوم

إرشيف المقالات

حديث الذكريات

كلمة الدكتورة سهيلة في الخطاب الإسلامي (1)

كلمة الدكتورة سهيلة في الخطاب الإسلامي 2

الأحد، 9 أغسطس 2020

postheadericon جعل السنة في مرتبة القرآن في مناهج الثقافة الإسلامية في إحدى جامعاتنا(3)


سهيلة زين العابدين حمّاد

نُشر في صفحة الرأي بجريدة المدينة يوم السبت الموافق 8/8/ 2020م


هذا الحديث مقرر في منهجين للثقافة الإسلامية بجامعتيْن من جامعاتنا.

تخريج حديث"حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ نَجْدَة،َ  حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ كَثِيرِ بْنِ دِينَار،ٍ  عَنْ حَرِيزِ بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عَوْفٍ، عَنِ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ، وَمِثْلَهُ مَعَهُ أَلَا يُوشِكُ رَجُلٌ شَبْعَانُ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ، وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ، أَلَا لَا يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ، وَلَا كُلُّ ذِي نَابٍ مِنَ السَّبُعِ، وَلَا لُقَطَةُ مُعَاهِدٍ، إِلَّا أَنْ يَسْتَغْنِيَ عَنْهَا صَاحِبُهَا، وَمَنْ نَزَلَ بِقَوْمٍ فَعَلَيْهِمْ أَنْ يَقْرُوهُ فَإِنْ لَمْ يَقْرُوهُ فَلَهُ أَنْ يُعْقِبَهُمْ بِمِثْلِ قِرَاهُ.


حريز بن عثمان

  أما حريز بن عثمان نفسه فالاختلاف فيه شديد فمنهم من يوثقه، ومنهم من يرميه بالنصب، ومنهم من يتهمه بالكذب، ومنهم من يقول عنه بأنّه متروك، ومنهم من ينقل عنه أنّه نفى عن نفسه التهمة بأنّه كان يسب عليً بن أبي طالب. وهناك اختلاف المحدثين في أقوالهم عنه، فتجد أحدهم يجرحه وفي نفس الوقت يوثقه، أو يثبت جرحه مرة وينفيه مرة أخرى، قال ابن حجر في التقريب: “ثقة ثبت رمي بالنصب”

المقدام بن معد يكرب الكندي

  المعروف أنّ النبي صلى الله عليه وسلم حرّم الحمر الأهلية أو الحمار الأهلي زمن موقعة خيبر التي وقعت في السنة السابعة أو السادسة، واتفق الإمامان مالك و الزهري على أنّها وقعت في السنة السادسة للهجرة. و حسب كلام المؤرخين مثل الذهبي و غيره أنّ المقدام بن معد يكرب الكندي قد توفي سنة 87ه، وهو ابن 91 سنة. هذا يعني بأنّه ولد في السنة الرابعة قبل الهجرة، وبهذا يكون عمره زمن خيبر عشرة أعوام! و معروف أنّ النبي صلى الله عليه وسلم استصغر أناسًا من الصحابة في موقعة أحد منهم ابن عمر وفي بعض الروايات جابر بن عبدالله أو أبو سعيد الخدري وكل هؤلاء أعمارهم وقت موقعة أحد حوالي  14 و فوق! فإن كان الرسول صلى الله عليه وسلم استصغر من كان عمره 14، فلا يستصغر من كان عمره 10 أعوام, وخاصة أنّ عدد المسلمين وعدتهم في خيبر أكثر ممّا كانوا عليه في أحد أو بدر؟

   أمّا رواية هذا الحديث من طريق عبد الرحمن بن أبي عوف الجرشي عن المقدام بن معد يكرب الكندي لم يخرجه أي من أصحاب الكتب الستة إلّا أبو داود في سننه والإمام أحمد في مسنده. بل إنّ أحاديثه غير مخرجة في الكتب الستة سوى سنن أبي داود، و أخرج له الإمام أحمد في مسنده وأخرج له النسائي حديثًا غير هذا الحديث في “السنن الكبرى”. ولو بحثنا في مروياته فلن نجد إلّا أحاديث يسيرة مرفوعة للنبي صلى الله عليه وسلم لا يكاد يصح منها شيء من غير مقال بحكم المحدثين القدام، وله حديث عن عبدالله بن عبد الثمالي:“ لو أقسمت لبررت لا يدخل الجنة قبل سابق أمتي…” الحديث الذي ضعفه الألباني في ضعيف الجامع و له حديث مرسل عن النبي صلى الله عليه وسلم، وقد وصفه ابن القطان بأنّه مجهول.

 وأما عبدالله بن عبد الثمالي فكما في كتاب:“ المخزون في علم الحديث لأبي الفتح الأزدي” لم يروي عنه إلّا عبد الرحمن بن أبي عوف الجرشي. فإذا الرجل يروي عن أناس لا يعرفون وليست لهم روايات إلا حديث واحد. و من تتبع المرويات المنسوبة له لوجد أحاديث منكرة كما في كتاب “مداراة الناس” لابن أبي الدنيا و كتاب “الفتن” لنعيم بن حماد. ومن  كان مثله حري أن لا يُوثق و ينبغي أن يُتوقف في مروياته والله أعلم.

  ورواية الحديث عن طريق محمد بن الوليد بن عامر الزبيدي عن مروان بن رؤبة التغلبي عن عبدالرحمن بن أبي عوف عن المقدام بن معد يكرب الكندي  لم يخلو أيضًا من مقال، وقال ابن حجر في التهذيب عن مروان بن رؤبة أنّه مجهول.

ثم إنّ رواية أبي داود عنه ليس فيها ذكر “شبعان على أريكته” أو “أوتيت القرآن و مثله” أو “أوتيت القرآن و ما يعدله” أو“بيني وبينكم الكتاب” فهذا الجزء من الحديث ليس في رواية أبي داود ولكن قد يُقال بأنّه اختصره. وهذا ليس له.

 وهكذا نجد الحديث من حيث المتن غير مقبول البتة؛ إذ لا يمكن مقارنة كلام الله بكلام المخلوق حتى لو كان خاتم الأنبياء والمرسلين، وجعله في مرتبة واحدة بإيهام أنّه وحي من الله، حتى الآيات القرآنية التي تتحدّث عن القرآن نقول المقصودة السنة النبوية، ويؤيّد هذا القول بحديث مخالف للقرآن الكريم متنًا وضعيف من  حيث الإسناد بطرقه الثلاث.

 فالقول إنّ قوله تعالى( إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى) هي السنة تمثل رأي مؤلفي الكتاب، وقد تأثروا بما ورد في تفسير القرطبي بهذا الصدد، ونشر هذا الفكر وتدريسه لأولادنا فيه تضليل وإضلال يثير الشكوك حول صحة القرآن الكريم.

Suhaila_hammad@hotmail.com

المصدر: جريدة المدينة https://www.al-madina.com/article/696558/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B1%D8%AA%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B9%D8%B6-%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%87%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9-(3)

 

postheadericon السنة النبوية في مرتبة القرآن في مناهج الثقافة الإسلامية في إحدى جامعاتنا(2)

         

سهيلة زين العابدين حمّاد

نُشر في صفحة الرأي بجريدة المدينة يوم السبت الموافق 25/ 7/ 2020م

 بيّنتُ في الحلقة الماضية أنّ القرآن الكريم هو المقصود في قوله تعالى:(وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى* إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى) فالقرآن الكريم هو وحده الموحى به معنى ولفظًا، ولا مثيل له، وما ورد في الحديث  إن كان المقصود"ومثله معه" في الحديث: "أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ"، فهذا يعني الآتي:

1.    أنّ القرآن ليس بمعجز فإنّ البشر أتوا بمثل ما في أيدينا من أحاديث، ولكنهم إلى اليوم لم يستطيعوا أن يأتوا بآية مثل القرآن، ولن يستطيعوا ذلك، فقد قال سبحانه وتعالى:(فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا) وهذا لا يحتاج إلى مزيد بيان. و إن كان المقصود“ومثله معه” من جنس القرآن فأيضًا باطل، فالله سبحانه وتعالى ليس كمثله شيء،  وأهل السنة  يؤمنون بأنّ القرآن كلام الله فكيف يكون شيء مثله؟  إنّه يُخالف قوله تعالى:(قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَىٰ أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَٰذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا)، فكيف يكون وحيان لرسول واحد، هما القرآن والسنة، فإن كانت السنة وحيًا كالقرآن، ما هي كيفية هذا الوحي؟ الوحي مباشرة من الله جل جلاله إلى رسول الله دون مبّلغ عنه كما في القرآن الكريم، فإن كان جبريل عليه السلام، هو مبلغ وحي الله بالقرآن الكريم والسنة للرسول صلى الله عليه وسلّم – كما يقول البعض-  فلا حاجة للرواة، كما هي الحال في القرآن.

2.    إن كانت السنة وحيًا كالقرآن ب لم أجد تفسيرًا لوجود هذا الكم الكبير من الرواة، وهذا الكم الكبير من الأحاديث الضعيفة والموضوعة والشاذة والمفردة وأحاديث الأحاد، ووجود عدة طرق للحديث الواحد، ويختلف معظمها في بعض الكلمات، وبعضها مخالف للقرآن الكريم، وبعضها المرسل، وبعضها المضطرب، والرواة الذين منهم المدلس، ومنهم المتروك أو المجهول، ومنهم الذي يكذب، أو يخطئ، أو يخلط، أو له أوهام، فطالما هو وحي من عند الله كالقرآن، فيأتي النص كما أُوحي به مثل القرآن، ما حاجتنا إلى كل هؤلاء الرواة، وأنواع الحديث؟

3.     وإن كان اجتهاده عليه الصلاة والسلام وحيًا من الله لما عوتب على بعض اجتهاداته، مثل:

·       (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَات أَزْوَاجِكَ)

·       ( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ)

·        (عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ)

·       (مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ)،

·       (مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ، لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ)

·       (أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى، فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى، وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى، وَأَمَّا مَنْ جَاءَكَ يَسْعَى، وَهُوَ يَخْشَى، فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى.)

4.    إن كانت السنة وحيًا من الله كالقرآن لما كان عليه الصلاة والسلام يستشير زوجاته وصحابته رضوان الله عليهن أجمعين، عملًا بقوله تعالى:(وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ)[آل عمران  159]

5.    إن كانت السنة كالقرآن وحيًا من الله، لما جاء قوله تعالى على لسان نبيه الكريم:(قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ  ۚوَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ  إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ)[الأعراف: 188].

6.    ولو كانت السنة وحيًا كالقرآن لما قال الرسول صلى الله عليه وسلّم" أنتم أدرى بشؤون دنياكم".

أمّا حديث حسّان بن عطية التي استشهد به معدو منهج الثقافة الإسلامية في إحدى جامعاتنا على أنّ السنة وحي من الله كالقرآن الذي نصّه:" كان جبريل عليه السلام ينزل على النبي  صلى الله عليه وسلم  بالسنة كما ينزل عليه بالقرآن"[الدرامي في سننه]،فكيف يؤخذ بهذا الحديث وراويه(حسّان بن عطية) مطعون في عقيدته؛ إذ كان من القدريين كما جاء في سير أعلام النبلاء للذهبي، والقدريون هم الذين ينفُون قدر الله تعالى، ويقولون: إنّ الله تعالى لم يخلق أفعال العباد، ويجعلون العبد خالقَ فِعل نفسه، ويقولون: إنّ الله تعالى لا يعلم الشيء إلا بعد وقوعه، ونجده وضع الوحي بالسنة عن طريق جبريل عليه السلام مثل القرآن، أي جعل السنة في مرتبة القرآن بالوحي الجلي: وهو ما يلقيه مَلَك الوحي المرسل من الله تعالى إلى رسول الله، فيراه متمثلًا بصورة رجل أو غير متمثل، ويسمعه منه أو يعيه بقلبه. ووحي القرآن كلّه من هذا القبيل، قال تعالى:(نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ* عَلى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ)[الشعراء:194]

الملاحظ على معدي مناهج الثقافة الإسلامية في جامعتنا دفاعهم عن السنة النبوية  ضد إنكار ما سموا بالقرآنين للسنة دفعهم إلى جعل السنة في مرتبة واحدة من القرآن من حيث الوحي، وأنّ جبريل عليه السلام كان ينزل بوحي السنة على رسول الله صلى الله عليه وسلم كما ينزل بالقرآن مستندين بذلك على روايات موضوعة من قبل أحد القدريين، وهم بهذا يُثيرون الشكوك حول صحة القرآن، وأزليته، وحفظه في اللوح المحفوظ طالما هو والسنة في مرتبة واحدة!!!

للحديث صلة.

Suhaila_hammad@hotmail.com

 


postheadericon السنة في مرتبة القرآن في مناهج الثقافة الإسلامية في بعض جامعاتنا(1)


سهيلة زين العابدين حمّاد

نُشر في صفحة الرأي بجريدة المدينة في 18/7/ 2020م

  ما من شك فإنّ السنة النبوية هي المصدر الثاني للتشريع في الإسلام، ولكن ما تواجهه من هجمات شرسة تُشكِّك في صحتها، حتى أنّ بعضهم استبعدوا السنة، واكتفوا بالقرآن، وهم مَنْ أُطلق عليهم القرآنيون، دفع بالعض دفاعًا عن السنة النبوية بجعلهم السنة النبوية في مرتبة القرآن الكريم،

شهادات تقديرية

المواضيع الأكثر قراءة

كلمة الملك عبد الله في مجلس الشوري

أصداء المدونة

موقع محيط كتب على عليوة انشأت الدكتورة سهيلة زين العابدين حماد الناقدة الادبية ورائدة الأدب الإسلامي والناشطة الحقوقية السعودية مدونة لها علي شبكة المعلومات الدولية "الانترنت إلى الدكتورة سهيلة زين العابدين: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكرك جزيل الشكر على هذه المدونة الرائعة فقد حفظتها عندي وسوف أطلع عليها بدقة وتفصيل لأن فيها كثير من المواضيع التي تهنمي في رسالتي. كما أن التوقيت كان رائعا فكان في اليوم الوطني وكما ذكرت فهو أيضا يوم المرأة السعودية فحقوق المرأة لا تؤخذ إلا بجهد وإصرار من المرأة نفسها. حق المرأة في الترشيح في مجالس البلدية وعضوية مجلس الشورى هي بداية الطريق. ولك مني فائق شكري وتقديري، نجاة السعيد جميل جدا أيتها الرائعة وسأستمتع بزيارتها من وقت لآخر لأستفيد وأنتفع بجميل تعليقاتك وكتاباتك. اخوك حسين الحكمي مانشسر-بريطانيا غاليتي د.سهيلة اهنئك على هذا العطاء المستدام وهذه زكاة علم ينفع الله بك المجتمع و طلبة العلم جزاك الله الف خير، و انت نموذج مشرف للمرأة السعودية ، ونتمنى ان يزيد الله من أمثالك في مجتمعنا كما اود تهنئتك و جميع نساء بلدي بحصول النساء على بعض الحقوق بدخول المرأة كعضو في مجلس الشورى و المجلس البلدي . أطال الله في عمر خادم الحرمين الشريفين تحياتي العطرة د.نائلة عطار السلام عليكم دكتورة سهيلة رغم انه لم استطع فتح المدونة على الوجه الاكمل فان انتاجك يحتاج ان يجمع في مثل هذه المدونة يستفيد منها الناس في داخل المملكة وخارجها خاصة بعد التشريعات الجديدة التي تعيد للمرأة حقوقها تسلم الأيادي والسلام نصر الدين دبجي • Mr. Nasreddine Djebbi • السلام عليكم و رحمة الله • • مبارك إن شاء الله هذا الانجاز... و الله لقد أدخلت السرور إلى نفسي بتلك القنوات التي استخدمتها أخيرا لنشر إنتاجك و لتتواصلي مع الناس. و هذا هو ياسيدتي من متطلبات العصر الحديث و لغة العالم الجديدة. • • عسى الله أن ينفعنا بها و يوفقك دائما لكل مافيه خير دنياك و رضا رب العالمين عنك • • تحياتي • إيمان

تكبير خط المدونة

+ + + + +

مداخلة الدكتورة سهيلة في مؤتمر الخطاب الإسلامي